أنا لا اقوم بتضحيات .لا أجيدها حتى .
المسألة أكبر منى .ربما حين تذكرت ذلك
المزمور وانساب صوتك فى الإضاءة الخافتة و الزجاج العريض يرسل خيوط دقيقة من الضوء
بين دخان سجائرك و رائحتك تملأ الهواء الدافئ و تتخلل كل خلية فى جسدى : كيف نسبح
تسبحة الرب فى أرض غريبة ؟ يومها نظرت فى عينيك و تساءلت رغم عنى : كيف أفعل أنا
هذا حتى لو طلبته منى ؟
أزال المؤلف هذا التعليق.
ردحذفممكن علشان الجفن المفرد مبيقدرش ينام غير بالجفن التانى سرير من تحته
ردحذف